لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً - الشاب الظريف
لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً
لما بدا والعيونُ ترمقهُ
وَكَان عَزْمِي عَنِ السُّلوِّ إذَا
عنفني العاذلون يوثقة
وَكَيْفَ يَسْلُوه مُغْرَمٌ دَنِفٌ
يَرى جَميعَ الوُجودِ يَعْشَقُهُ