بأبي وما ملكتْ يدي من سمتُهُ - الشاب الظريف
بأبي وما ملكتْ يدي من سمتُهُ
وصلاً فلمْ يكُ لِي إليهِ وُصُولُ
يهوى الخِلافَ وقدْ هويتُ مقالَ لا
إذْ لَمْ يَزَلْ أَبداً بفيهِ يَجُولُ