كمْ زفراتٍ وكم دموع - الواواء الدمشقي

كمْ زفراتٍ وكم دموع
هذا لَعَمْري هُوَ القُطُوعُ

لوْ أعشبَ الخدُّ منْ دموعٍ
لَكَانَ في خَدِّيَ الرَّبِيعُ

يا قمراً غابَ عنْ عياني
بِالله قُلْ لِي: متى الطُّلُوعُ!

بِنْتَ فَما بِنْتَ عَنْ فُؤَادي
فبانَ منْ بينكَ الهجوعُ