سَعَتْ لكَ صُورَتِي، وأَتاكَ شَخْصِي - أحمد شوقي

سَعَتْ لكَ صُورَتِي، وأَتاكَ شَخْصِي
وسارَ الظِّلُّ نحوكَ والجهاتُ

لأَنّ الرُّوحَ عِنْدَكَ وهْيَ أَصلٌ
وحيثُ الأَصلُ تَسْعَى المُلْحَقات

وهبها صورة ً من غيرِ روح
أليس من القبولِ لها حياة ُ ؟ ‍