سيف جفنيكَ دائِماً مَسلول - عائشة التيمورية

سيف جفنيكَ دائِماً مَسلول
ما أَنتَ عَن فِعلاتِهِ مَسؤول

شَهِدت عُيونِكَ اِن لَحظِكَ قاتَلى
وَقَصاصَة حَق وَهن عَدول

لِما رَأَت مَنصوب قَلبي وَهُوَ في
صَلة العَذاب لِوَصلِهِ مَوصول

بنيت عَلى كَسرِ وَعامِل سِحرِها
تَقديرُهُ اِنَّ الشَجى مَقتول