ولما استقلَّ الحى ُّ فى رونقِ الضُّحى - محمود سامي البارودي

ولما استقلَّ الحى ُّ فى رونقِ الضُّحى
وَقَطَّعَ أَنْفَاسَ الْمُقِيمِ الْمُسَافِرُ

تَحوَّلَ راعِى الصَّبرِ عَنْ مُستقرِّهِ
وَبَاحَتْ بأَسْرَار الْقُلُوب النَّوَاظِرُ