أيّتُها النّفسُ إليهِ اذْهَبي، - ابن زيدون
أيّتُها النّفسُ إليهِ اذْهَبي،
فمَا لقلبيَ عنْهُ منْ مذْهَبِ
مُفَضَّضُ الثّغْرِ لَهُ نُقطَة ٌ
مِنْ عَنْبَرٍ في خَدِّهِ المُذْهَبِ
أنْسَانيَ التّوبَة َ مِنْ حُبّهِ
طلوعُهُ شمْساً منَ المغربِ