تَذَكَّرَ عَهداً بالحمى قَد تَقَدَّما |
فصحى |
لِلَّهِ دَرَّ أبي داود من رجلِ |
فصحى |
شَرَّفَ البَصرة َ مولانا المشيرُ |
فصحى |
جاءَ الرَّبيعُ بوردِهِ وبهارِهِ |
فصحى |
هذه يا صاحِ أوقاتُ الهنا |
فصحى |
سقاها الهوى من راحة ِ الوجد صَرْخَدا |
فصحى |
تَذَكَّرَ في ربوع الضّال عَهْدا |
فصحى |
دعاه إلى الهوى داعي التّصابي |
فصحى |
إلى إحسان مولانا الرفاعي |
فصحى |
شامتِ البرقَ حينَ لاحَ مطيٌّ |
فصحى |
قُطْبٌ تدورُ عليه أفلاك الهدى |
فصحى |
لقدْ خَفَقَتْ في النّحر ألوية ُ النَّصْرِ |
فصحى |
وعدتُّنَّ طرفي بالخيالِ وصالا |
فصحى |
أقولً لسعدٍ حين لام على الهوى |
فصحى |
ذا مسجدٌ سرَّ أربابُ السُّجود بهِ |
فصحى |
ضحك البرق فأبكاني دماً |
فصحى |
نقيبٌ من الأشراف أكرمُ سيّدٍ |
فصحى |
رَمَيْتَ شهابَ الدين في نور فطنة ٍ |
فصحى |
هنَّيتُ مولانا المشيرَ بابنهِ |
فصحى |
سقانيها معتَّقَة ً عقاراً |
فصحى |
علّموا ياسعدُ جيرانَ الغضا |
فصحى |
دَعَوَتُ فؤادي لِلسُّلُوِّ فما أجدى |
فصحى |
عرفتَ صبابة هذي النياقِ |
فصحى |
أقولُ لعبد المحسن اليومَ منشدا |
فصحى |