هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً، |
فصحى |
عِلْمِي غَزِيْرٌ وَأَخْلاَقِي مُهَذَّبَة ٌ |
فصحى |
وَلَمَّا رَأَيْتُ الخَيْلَ تُقْرَعُ بالقَنَا |
فصحى |
ما أحسَنَ الدّنْيا وَإقبالَهَا، |
فصحى |
وقيت بنفسي خير من وطئ الحصى |
فصحى |
ومن كرمت طبائعه تحلى |
فصحى |
أبا طالب عصمة المستجير |
فصحى |
ألم ترأن الفقريرجى له الغنى |
فصحى |
إِذَا مَا عَرَى خَطْبٌ مِنَ الدَّهْرِ فاصْطَبِرْ |
فصحى |
فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه |
فصحى |
يا حبذا مقامنا بالكوفة |
فصحى |
أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها |
فصحى |
أَرَى حُمُرا تَرْعَى وَتَأَكُلُ ما تَهْوَى |
فصحى |
لا تُودِعِ السِّرَّ إِلاّ عِنْدَ ذي كَرَمٍ |
فصحى |
سَتَشْهَدُ لِي بِاْلكَرِّ وَالطَّعْنِ رَايَة ٌ |
فصحى |
فداري مُناخٌ لِمَنْ قَدْ نَزَلْ |
فصحى |
الدَّهْرُ يَخْنُقُ أَحْيَانا قِلاْدَتَهُ |
فصحى |
لك الحمد يا ذا الجود و المجد والعلا |
فصحى |
عَجِبْتُ لجَازِعٍ باكٍ مُصابِ |
فصحى |