يا كائناً بين أوعاثٍ وأوعارِ |
فصحى |
وصديقٍ أجبتُهُ إذ دعاني |
فصحى |
لازلتَ يخطئك الثناءُ لصاحبٍ |
فصحى |
ماذا يريدُ الناسُ من خالدٍ |
فصحى |
وذِكرُكَ في الشعرِ مثلُ السنا |
فصحى |
وقد لقبوه نهر بوقٍ تعسفاً |
فصحى |
يابن التي لم تزل تُجاري |
فصحى |
ياقحطبي كما يقالُ وربما |
فصحى |
يا صَارِخاً في جُمُوعٍ ليس تُصْرِخُهُ |
فصحى |
وليس نسيمُ المسك ريحَ حَنُوطِهِ |
فصحى |
سوءة ً للدهر إذ يخْ |
فصحى |
أباعثمان أنت عميدُ قومِكْ |
فصحى |
يا ابن بوران لاتَ حينَ مناصِ |
فصحى |
سبيلي إليكَ كتابي إليكا |
فصحى |
ذقتُ الطعومَ فما التذذتُ كراحة ٍ |
فصحى |
بَخِلَت عليَّ بجدوى سواكَ |
فصحى |
مُسْقِمٌ عن سُقْمِ جَفْنِ |
فصحى |
لا تحسب النَّبطُ الأوغادُ أنَّهُمُ |
فصحى |
رمَيْن فؤادي من عيون الوصاوص |
فصحى |
أقول وتعطي نائلاَ بعد نائلٍ |
فصحى |
نبكي الشبابَ لحاجاتِ النساءِ ولي |
فصحى |
عسُرتْ علينا دعوة ُ السَّمكِ |
فصحى |
انه الفوز مثلَ ما فقده المو |
فصحى |
سلِّني قد مللْتُ طولَ الغرامِ |
فصحى |
ياأيها المرء الكريم والدا |
فصحى |