| ويح الطبيب الذي جسَّتْ يداه يدك |
فصحى |
| قولا لِذات الرَّكبِ المحلوقِ |
فصحى |
| نحن تركناه قصراً أصلعا |
فصحى |
| قلبي من الضيق ممَّا ضم قَرْقَرُها |
فصحى |
| طباهجة ٌ كأعرافِ الديوكِ |
فصحى |
| قينة ملعونة ٌ من أجلها |
فصحى |
| هُبَّا خليليَّ قد قضَّيتُما وطراً |
فصحى |
| رأيتكمُ تُبدونَ في الحربِ عدة ً |
فصحى |
| وتولَّى الشبابُ فازدَدْتُ ركضاً |
فصحى |
| بالجانبِ الشرقي شمسٌ أشرقتْ |
فصحى |
| خِوانُ عيسى من نصف ترمسة ٍ |
فصحى |
| هل ينتهي نظر إلاّ إلى نظرِ |
فصحى |
| وضعتْ كقُضبان اللُّجيْ |
فصحى |
| أصبح هذا الحجرُ قد وافَقَتْ |
فصحى |
| أرى الشعراء حَظُوا عندكُمْ |
فصحى |
| ألا يازينة َ الدنيا جميعاً |
فصحى |
| أصبح يعقوبُ وتبجيلُهُ |
فصحى |
| ألا يا بن المرازبة ِ الهجانِلقد اشبهتهمْ وورثتَ عنهمْجميلَ الصبر للسُّمر اللدانِرماحٌ في اللقاءِ مضَ |
فصحى |
| وما في الناسِ أجودُ من شجاعٍ |
فصحى |
| أيقتُلُني من ليس لي منه ناصرٌ |
فصحى |
| لا تَشِم للمزنِ برقا |
فصحى |
| ألَّفَ بين الفؤاد والكمدِ |
فصحى |
| توهَّمْتُ قد سوَّفتَ بالغوث راجياً |
فصحى |
| ابا حسن إنّ حبل الِمطا |
فصحى |
| لاتَصْنَعَنّ صنيعة ً مبتورة ً |
فصحى |