يا سَعدُ سَعدَ الخَيلِ وَالإبِلِ |
فصحى |
قَدْ زَيّلَتْ عَظيمَة ٌ، فشَمّرِي |
فصحى |
يقولون نم في هدنة الدهر آمناً |
فصحى |
قَمَرٌ غَاضَ ضَوْءُهُ في المَحَاقِ |
فصحى |
أسِنّة ُ هذا المَجْدِ آلُ المُهَلَّبِ |
فصحى |
إنّ طَيْفَ الحَبيبِ زَارَ طُرُوقاً |
فصحى |
وَلَقَدْ أقُولُ لصَاحبٍ نَبّهتُهُ |
فصحى |
سَما كَبطونِ الأُتنِ رَيعانُ عارِضٍ |
فصحى |
أقُولُ، وَقَدْ أرْسَلتُ أوّلَ نَظرَة ٍ |
فصحى |
هَبْ للدّيَارِ بَقِيّة َ الجَلَدِ |
فصحى |
سقى الله يوماً ساعدتنا كؤوسه |
فصحى |
إن غرب الدّهر مصقول |
فصحى |
تَزَوّدْ مِنَ المَاءِ النُّقاخِ، فلَنْ ترَى |
فصحى |
وَمُهْتَزّة ِ العِرْنِينِ رَقرَاقَة ِ السّنَا |
فصحى |
ما عِندَ عَينِكَ في الخَيالِ الزّائِرِ |
فصحى |
سَلا ظاهرَ الأنفاسِ عن باطنِ الوَجدِ |
فصحى |
سنحت لنا بلوى العقيق وربما |
فصحى |
لمن بعده أسيافه وقناه |
فصحى |
وَوَصِيّة ٍ خُلِفَتْ لَنَا مِنْ حازِمٍ |
فصحى |
اني اذا حلب البخيل لبانها |
فصحى |
من يكن زائري يجدني مقيماً |
فصحى |
ألا إنّهَا غَمْرُ السّخائِمِ وَالغَمْرِ |
فصحى |
قال الضمير بما علم |
فصحى |
لا تنكري حسن صبري |
فصحى |
وَلَيسَ مِنَ الفرَاغ يَثُرْنَ عَنّي |
فصحى |