أحسَّ بترحالي فخافَ مقالاَ - الواواء الدمشقي

أحسَّ بترحالي فخافَ مقالاَ
فأرقدَ عيني واستزارَ خيالاَ

وَساءلني عنْ حالتي وَسألتهُ
فكانَ جوابي للحبيبِ سؤالاَ

وَأيقظا ريبُ الزمانِ لزعمهِ
بِأَنَّا سَرَقْنَا في المَنَامِ وِصَالاَ