إني لأكتمُ في الحشا حباً لها |
فصحى |
تَجَالَلْتُ عَنْ فِهْرٍ وَعَنْ جَارَتَيْ فِهْرِ |
فصحى |
لاح الهوى واستنار العدلُ والبصر |
فصحى |
ألا إن أبا زيدٍ |
فصحى |
"خشاب" هل لمحبٍّ عندكم فرجُ |
فصحى |
ومريضة ٍ مرضَ الهوى |
فصحى |
أ«عَاتِكَ» بَعْضُ الْوُدِّ مُرٌّ مُمَزَّج |
فصحى |
كفى حزنا أن الجواد مقترٌ |
فصحى |
أأحزنك الألى ظعنوا فساروا |
فصحى |
يَا صَاحِبَيَّ دَعَا لَوْمِي وَتَفْنِيدِي |
فصحى |
أفنيت عمري وتقضى الشباب |
فصحى |
تَرْجِعُ النَّفْسُ إِذَا وَقّرْتَها |
فصحى |
كأن إبريقنا والقطر في فمه |
فصحى |
أنجزي يا سلامة الموعودا |
فصحى |
رُبَّما سرَّكَ البَعِيدُ وأَصْلاَ |
فصحى |
إِذا أَنْشَدَ حَمَّادٌ |
فصحى |
وقد تراها إِذْ لنا وُدّها |
فصحى |
أبَى طَلَلٌ بِالجِزْعِ أَنْ يتكلما |
فصحى |
لَعمْري لَقَدْ هَذَّبْتُ قَوْلِي ولم أَدَعْ |
فصحى |
وحَمدٍ كعَصْبِ البُرْدِ حَمَّلْتُ صاحِبِي |
فصحى |
وأخٍ ذي ثقة آخيتهُ |
فصحى |
وأرضٍ تهب الريح فيها مريضة ً |
فصحى |
الْقَ «حَرْباً» فَحَيِّهِ |
فصحى |
ودعجاءِ المحاجرِ من معدٍّ |
فصحى |
إن سلمى خلقت من قصبٍ |
فصحى |