| سَأَلْتُهُ مَنْ أَبوهُ |
فصحى |
| سَلامٌ بالغَداة ِ وبالعَشيِّ |
فصحى |
| قدْ يشيبُ الفتى وليسَ عجيباً |
فصحى |
| عليٌّ رقي كتفَ النبيَّ محمدٍ ، |
فصحى |
| أَحسَنُ مافي صالحٍ وجهُهُ |
فصحى |
| زَمني بِمُطَّلبٍ سُقِيتَ زَمانا |
فصحى |
| إنَّ أبا سعدٍ على مجونهِ |
فصحى |
| أتانا طالباً وعراً |
فصحى |
| إنَّ الكريمَ إذا حرَّكتَ نسبتهُ |
فصحى |
| فَوْهاءُ شَوْهاءُ يُبْدِي الكَيدَ مَضحَكُها |
فصحى |
| وقَدْ قَطَعَ الواشُونَ ماكانَ بَيْنَنا |
فصحى |
| وابنُ عِمرانَ يَبْتغي عَرَبيِّا |
فصحى |
| فكأنما حصباؤها في أرضها |
فصحى |
| مَازِلْتُ أكلأ بَرْقاً في جوانبِهِ |
فصحى |
| وإنَّ له لطباخاً وخبزاً |
فصحى |
| لا تَحزُننَّكَ حاجَاتي أَبا عُمرٍ |
فصحى |
| ولا تعطِ ودَّكَ غيرَ الثقاتِ |
فصحى |
| ياجَوادَ اللِّسانِ مِن غيرِ فِعْلٍ |
فصحى |
| كأنَّ سنانهُ أبداً ضميرٌ |
فصحى |
| يلوِّثُ لِحية َ عَرُضَتْ وَطَالَتْ |
فصحى |
| علمٌ وتحكيمٌ وشيبُ مفارقِ |
فصحى |
| أينَ محلُّ الحيِّ يا وَادي ؟ |
فصحى |
| مَا أَطيبَ العَيْشَ! فأَمَّا عَلَى |
فصحى |
| لعمري لئنْ حجبتني العبيدُ |
فصحى |
| العلمُ ينهضُ بالخسيسِ إلى العُلا |
فصحى |