فيا شامخاً أقصرِ عنانكَ مقصراً |
فصحى |
أبكي الشبابَ لندمانٍ وغانية ٍ |
فصحى |
طبْ عن الإمرة ِ نفسا |
فصحى |
إنْ كنتَ لا ترهبُ ذمِّي لما |
فصحى |
وسارية ٍ لمْ تسرِ في الأرضِ تبتغي |
فصحى |
فلا تحرصنَّ فإنَّ الأمورَ |
فصحى |
صلْ خمرة ً بخمارٍ |
فصحى |
صحبتكَ إذْ أنتَ لا تصحبُ |
فصحى |
فيا شامتاً مهلاً فكمْ منْ شماتة ٍ |
فصحى |
ارضَ منَ المرءِ في مودَّتهِ |
فصحى |
أيا بنَ سعيد جزتَ بي غاية َ البرِّ |
فصحى |
متَّسعُ الصَّدرِ مطيقٌ لما |
فصحى |
أنتَ سماءٌ ويدي أرضها |
فصحى |
إذا نلتُ العطيَّة بعد مطلٍ |
فصحى |
أبا جعفرٍ يا بنَ الجحاجحة ِ الغرِّ |
فصحى |
لله جوهرة ٌ يروْ |
فصحى |
إذا نابني خطبٌ فزعتُ لكشفهِ |
فصحى |
لا ترهقنَّكَ ضجرة ٌ منْ سائلٍ |
فصحى |
فيمَ المقامُ وكمْ تعتافكَ العللُ |
فصحى |
ربَّ غريبٍ ناصحِ الجيبِ |
فصحى |
سأعملُ نصَّ العيسِ يكفَّني |
فصحى |
الله أحمدُ شاكراً |
فصحى |
ألاَ ربَّ أمرٍ قدْ تربتُ وحاجة ٍ |
فصحى |
كمْ إلى كمْ أنتَ للحرْ |
فصحى |
أشدُّ منْ فاقة ٍ وجوعِ |
فصحى |