| أيها المعرض عني |
فصحى |
| إن الذين الداء في صدورهم |
فصحى |
| يعجز الفكر ما يريد الفؤاد |
فصحى |
| قد تخبؤ البكر في كتيبها |
فصحى |
| وفدوا يسألونني كيف حالي |
فصحى |
| في حيكم لي قلب جد مرتهن |
فصحى |
| إربأ بنفسك أن تكون نجيبا |
فصحى |
| نداك نيل بحاجات البلاد وفى |
فصحى |
| لك يا وليد تحية الأحرار |
فصحى |
| سل المعارف إذ كانت وزارتها |
فصحى |
| اقبلت يا عيدالقران |
فصحى |
| حي الأميرة ربة النسب |
فصحى |
| تركت الدار حين طغى أذاها |
فصحى |
| ما من عظيم سوى سعد أتيح له |
فصحى |
| أمنوا بموتك صولة الرئبال |
فصحى |
| جاءت المنجة البديعة من أثمار |
فصحى |
| السعد أعطى فوفى غير معتذر |
فصحى |
| جمعت إلى البأس لين الطباع |
فصحى |
| فهمت معنى العمر فهم الأريب |
فصحى |
| أهوى وما الغانيات من وطري |
فصحى |
| ألفيت منك مروءة لم ألفها |
فصحى |
| أي رزء دهاك يا سمعان |
فصحى |
| هيهات أن أسلوا أو أنسى |
فصحى |
| كل نوح له صدى في فؤادي |
فصحى |
| إذا الرتبة العليا أتتك إثابة |
فصحى |