لَهُ نَظْرَتَا جُودٍ، وَبَأْسٍ أَثَارَتَا - محمود سامي البارودي

لَهُ نَظْرَتَا جُودٍ، وَبَأْسٍ أَثَارَتَا
غَمَامَيْنِ سَالاَ بِالْفَوَاضِلِ وَالدمِ

فكمْ أحيتِ الأولى لبانة َ معشرٍ
وَ كمْ أردتِ الأخرى حشاشة َ مجرمِ