| وَذِي حنينٍ يكادُ شَجْواً | فصحى | 
                                                                            
                                            | رميَّ الموتِ إِن السَّهْم صَابا | فصحى | 
                                                                            
                                            | أُنظرْ إِلى نقشيَ البديعِ | فصحى | 
                                                                            
                                            | يا عمروُ أينَ عُمَيْرٌ من كُدَى يَمَنٍ | فصحى | 
                                                                            
                                            | في جدولِ كاللجينِ سائلْ | فصحى | 
                                                                            
                                            | وَمُهَفْهَفٍ كالغُصْنِ إِلا أَنَّهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | لو جئتَ نارَ الهُدى من جانبِ الطُّوْرِ | فصحى | 
                                                                            
                                            | وُلِدَتْ بمولدِهِ المكارمُ والنَّدَى | فصحى | 
                                                                            
                                            | وفي اذنكَ الجوزاءُ قرطاً معلقاً | فصحى | 
                                                                            
                                            | إِذا كان الذي يَعْرُوْ مُهِمَّاً | فصحى | 
                                                                            
                                            | وأقولُ إِنْ أَنا لم أفهْ بثنائكمْ | فصحى | 
                                                                            
                                            | وَمُطارِحٍ مما تَجُسُّ بَنَانُهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | يا راكباً واللِّوَى شمالٌ | فصحى | 
                                                                            
                                            | من لميرَ الشمسَ لم يحصلْ لناظرهِ | فصحى | 
                                                                            
                                            | تعلَّمَ نجاراً فقلتُ لعلَّهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | عَذْيِريَ مِنْ جَذْلانَ يُبْدي كآبة ً | فصحى | 
                                                                            
                                            | خليليَّ ما للبيدِ قد عبقتْ نشْرا | فصحى | 
                                                                            
                                            | وَمُهَدَّلِ الشطَّيْنِ تَحْسَبُ أَنَّهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | لِمَحَلِّكَ التَّرْفيعُ والتَّعْظِيمُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | سبقتَ ولكنْ في الفضائلِ كلِّها | فصحى | 
                                                                            
                                            | وعشيٍّ رائقٍ منظرهُ | فصحى | 
                                                                            
                                            | حَياً وحياة ٌ سَرمَدٌ وتحيَّة ٌ | فصحى | 
                                                                            
                                            | أيها الآمِلُ خَيْمَاتِ النَّقَا | فصحى | 
                                                                            
                                            | طَرَقَتْ مَطْلَعَ الثُّريا وَوَلَّتْ | فصحى | 
                                                                            
                                            | سَبُوقاً مَغَبَّاتِ الظلامِ إليهما | فصحى |