وغيداء لا تنفكّ تملي عيونها |
فصحى |
قالوا ذكرت أبا بكر فقلت لهم |
فصحى |
بوداد آل محمد وولائهم |
فصحى |
أيها المقتر شحا لا تخف |
فصحى |
سلامٌ على منْ لم يحلّ بمهجتي |
فصحى |
أيها المختال كبرا |
فصحى |
طالع اليمن بالوصال استهلا |
فصحى |
هو الربع لكن غير الدمع مغناه |
فصحى |
واسوء حالي في غد |
فصحى |
إلى كم ينالُ الأرذلون مناهمُ |
فصحى |
سلوا دارهم أين استقر فريقها |
فصحى |
وساترٍ خده بمصحفه |
فصحى |
ولم أخفِ السقامَ لأجل موتي |
فصحى |
يا واهب الجرد السلاهب |
فصحى |
قد أجبنا هواك لما دعانا |
فصحى |
يا من بطولِ التجافي |
فصحى |
يا ساكني السفح مذ رحلتم |
فصحى |
رامَ عذالي فيه سلوة ً ؛ |
فصحى |
خذوا بيدي في الحشر يا آل أحمد |
فصحى |
أيّ سيفٍ نضتهُ لي جفناكا |
فصحى |
حمامة َ الأيكِ مهلاً |
فصحى |
أنخها فهذا مربع المجد والفضل |
فصحى |
أيا شادناً أغرى السهاد بناظري |
فصحى |
قال الحسن أثغركَ أم بردٌ جامدُ |
فصحى |
الآنَ ؛ حين انتهى السلوانُ والجلدُ |
فصحى |