ولم أنس إذ زارت وسادي وقد غدا |
فصحى |
خذوا بيدي في الحشر يا آل أحمد |
فصحى |
وأقسمُ لو جاراكَ يحيى بن خالدٍ |
فصحى |
وساترٍ خده بمصحفه |
فصحى |
أيّ سيفٍ نضتهُ لي جفناكا |
فصحى |
سالكاً من فنونه كلّ شعبٍ |
فصحى |
طولْ ؛ فشوقي باعهُ أطولُ |
فصحى |
واسود ليسَ يندى منهُ كفٌّ |
فصحى |
حكتْ أخلاقَ مرسلها وأهدتْ |
فصحى |
أيها المغضبُ جهلاً |
فصحى |
أنخها فهذا مربع المجد والفضل |
فصحى |
وبديع الحسنِ ألمى |
فصحى |
كم ذا الجفا وإلى متى الهجرُ |
فصحى |
يا كعبة َ الحسنِ التي |
فصحى |
جواهر أبكارٍ يغارُ لحسنها |
فصحى |
من علمَ اللفظَ سحرَ الناظرِ الساجي |
فصحى |
ركبنا مطايا الشوقِ سعياً إليكم |
فصحى |
رح خاليا عما تكابد أضلعي |
فصحى |
إليك عني فما السلوان من شاني |
فصحى |
وألجأتني تصاريفُ الزمان إلى |
فصحى |
سلوا دارهم أين استقر فريقها |
فصحى |
قالوا إلام تحب آل محمد |
فصحى |
زمانٌ على الأحرار قد جار في الحكمِ |
فصحى |
صرفته أرباب الشقا |
فصحى |
أتاني ؛ والفؤادُ رهينُ شوقٍ |
فصحى |