زارتْ على الخوفِ من رقيبِ |
فصحى |
وأبيضَ تحسبُ فيه الفرندَ |
فصحى |
أيا رشاقَة َ غُصْنِ البان ما هَصَرَكْ |
فصحى |
كُنْ واثقاً بالله سبحانه |
فصحى |
أظلومُ منكِ تعلّمتْ ظلمي |
فصحى |
بقيتُ مع الحياة ِ ومات شعري |
فصحى |
رمى الموتُ في عين التصبّرِ بالدم |
فصحى |
أبى الله إلا أن يكون لكَ النصرُ |
فصحى |
مرابعهم للوحش أضحتْ مراتعا |
فصحى |
هل كان أودعَ سرَّ قلب محجراً |
فصحى |
لي سمعٌ عن قول اللواح |
فصحى |
بيتُكَ فيه مصرَعُكْ |
فصحى |
ومضمنٍ راحاً يشف زجاجه |
فصحى |
وَمُنَسَّمٍ الآذيِّ يُعنِقُ شَطُّهُ |
فصحى |
يا باقة ً في يميني للرّدَى بُذِلَتْ |
فصحى |
طربتُ متى كنت غير الطروب؟ |
فصحى |
قد طَيّبَ الآفاقَ طيبُ ثنائِهِ |
فصحى |
ومحسودة ٍ ـ لا تحسُدِ الغيدُ مِثلها |
فصحى |
وطيّبة ِ الأنفاس تحسبُ وصلَها |
فصحى |
أنظرْ إلى حسن هلالٍ بدا |
فصحى |
شددتُ على صدر الزماعِ حزامي |
فصحى |
وزرقاء في لون السماء تنبّهت |
فصحى |
صادَتْكَ مهاة ٌ لم تُصَدِ |
فصحى |
نفوسنا بالرجاء ممتسكة ْ |
فصحى |
عَذبتني بالعنصرين |
فصحى |