يادارَ ذلفاءَ بينَ السفحِ والغارِ |
فصحى |
نُبئْتُ أنَّ الخزْرجيّينَ حافظوا |
فصحى |
ألمْ تشكرْ لنا كلبٌ بأنا |
فصحى |
بَنو دارِمٍ عِنْدَ السماء، وأنتُمُ |
فصحى |
عَفا مِن آلِ فاطمَة َ الدَّخُولُ |
فصحى |
ما زالَ ألسِنَة ٌ ناطِقينا |
فصحى |
أيوعدُني بَكْرٌ ويَنْفُضُ عُرْفَهُ |
فصحى |
ألا إنَّ زَيْدَ اللاتِ، يوْمَ لَقِيتُهاألا إنَّ زَيْدَ اللاتِ، يوْمَ لَقِيتُها |
فصحى |
قُولا لزيدٍ يثنِ عنا لسانهُ |
فصحى |
أما كليبُ بن يربوعِ، فإنهمُ |
فصحى |
يا كعبُ لا تهجونَّ العامَ معترضاً |
فصحى |
فوارسُ خروبٍ تناهوا، وإنما |
فصحى |
نصبنا لكمْ رأساً، فلم تكلموا بهِ |
فصحى |
ومترعة ٍ كأنَّ الوردَ فيها |
فصحى |
ظغائنُ، من هلالٍ ذؤابة ٌ |
فصحى |
ودعا اللؤمُ أهلهُ وبنيهِ |
فصحى |
لأسماء محتلُّ بناظرة ِ البشرِ |
فصحى |
حلّتْ سُلَيمْى بدَوْغانٍ وَشطَّ بِها |
فصحى |
خبرْ بني الصلتِ عنا، إن لقتيهمُ |
فصحى |
بني مسمعٍ أنتم ذؤابة ُ معشرٍ |
فصحى |
هل تَعْرِفُ الدارَ، قد مَحّت معارِفُها |
فصحى |
عفا الجوّ من سلمى فبادتْ رسومها |
فصحى |
بان الشّبابُ، ورُبّما عَلّلْتُهُ |
فصحى |
سَقَاني خِيارٌ شَرْبَة ً رنّحَتْ بِنا |
فصحى |
لعَمْري، لقَدْ دَلَّى إلى اللّحدِ خالدٌ |
فصحى |