الأخطل - شطر

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
لِخَوْلَة َ بالدُّوميّ رَسْمٌ كأنّهُ	فصحى
طربتُ إلى ذلفا فالدّمعُ يسفحُ	فصحى
خَليليَّ قوما للرَّحيلِ، فإنّني	فصحى
دنا البينُ من أروى ، فزالتْ حمولُها	فصحى
هَلْ عَرَفْتَ الدّيارَ يابنَ أُوَيْسٍ	فصحى
لا يَرْهبُ الضَّبْعَ مَنْ أمْسَتْ بعَقوتهِ	فصحى
أعاذلتي اليومَ ويحكُما مهلاً	فصحى
أبلغْ عكباً وأشياعها	فصحى
إنّي أبِيتُ، وهمُّ المرْء يَعْهَدُهُ	فصحى
تغيرَ الرسمُ مِن سلمى بأحفارِ	فصحى
ما جذعُ سوءٍ خربَ السوسُ أصلهُ	فصحى
زعموا ولم أكُ شاهداً لمقامة ٍ	فصحى
ألا أبلغْ أبا الدلماء عني	فصحى
شَعَبْتَ شؤونَ الرَّأسِ بَعْدَ انفراجِهِ	فصحى
عقدْنا حبلَنَا لبني شئيمٍ	فصحى
أنِفْتُ لِبيضٍ يَجْتليهِنَّ ثابتٌ	فصحى
ألا طرقتْ أروى الرحالَ وصحبتي	فصحى
وليلتُنا عندَ الغَويرِ بقُطْقُطٍ	فصحى
محا رَسْمَ دارٍ بالصَّريمة ِ مُسْبِلٌ	فصحى
هوى أُمِّ بِشْرٍ أنْ تراني بغِبْطَة ٍ	فصحى
ألا تنهي بنو عجلٍ جريراً	فصحى
كأنَ أبا مروان ينزعُ ضرسهُ	فصحى
أعاذلَ ما عليكِ بأنْ تريني	فصحى
شربنا فمتنا ميتة ً جاهلية ً	فصحى
لقَدْ جارى أبو لَيْلى بقَحْمٍ	فصحى