| يا تَيْمُ! ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَى |
فصحى |
| أمسى فؤادكَ عندَ الحيَّ مرهونا |
فصحى |
| إذا شَاعَ السّلامُ بِدارِ قَوْمٍ، |
فصحى |
| غذا ذكرتْ نفسي شريكاً تقطعتْ |
فصحى |
| أعاذلَ ما بالي أرى الحيَّ ودعوا |
فصحى |
| شعفتَ بعهدٍ ذكرتهُ المنازلُ |
فصحى |
| أبَني حَنيفَة َ أحكِمُوا سُفهاءكُمْ |
فصحى |
| عجبتُ لهذا الزائرِ المترقب |
فصحى |
| بَاع أبَاهُ المُسْتَنيرُ وَأمَّهُ |
فصحى |
| منْ شاءَ بايعتهُ مالي وخلعتهُ |
فصحى |
| أمّا صُبَيْرٌ فإنْ قلّوا وَإنُ لَؤمُوا، |
فصحى |
| أليسَ فوارسُ الحصباتِ منا |
فصحى |
| أقَمْنَا وَرَبّتْنَا الدّيَارُ، وَلا أرَى |
فصحى |
| أبلغْ رياحاً مردها وكهولها |
فصحى |
| مَا لُمْنَا عَمِيرَة َ، غَيْرَ أنّا |
فصحى |
| هلْ رامَ أمْ لمْ يرمْ ذو السدرِ فالثلمُ |
فصحى |
| إذا أعرضوا ألفينِ منها تعرضتْ |
فصحى |
| لا تحسبي سبسبَ العراقِ |
فصحى |
| ألاَ حيَّ أطلالِ الرسومِ الدوارسِ |
فصحى |
| لَوْلاَ أنْ يَسُوءَ بَني رِياحٍ، |
فصحى |
| جَدِيلَة ُ وَالغَوْثُ الذينَ تَعِيبُهُمْ |
فصحى |
| لا تدعواني اليومَ إلاَّ باسمي |
فصحى |
| ألاَ ليتَ شعري ما البحيرة َ فاعلُ |
فصحى |
| يا طعمَ يا ابنَ قريطٍ إنَّ بيعكمُ |
فصحى |
| ألا حيَّ الديارَ وإنْ تعفتْ |
فصحى |