| أيا همَّ نَفسي مَن العالَمينَ |
فصحى |
| للحُبّ في قَلْبيَ أشجَارُ |
فصحى |
| أرَعى المَوَدّة َ بالزّيا |
فصحى |
| يا أخوتي إنّي لموضعُ رحمة ٍ |
فصحى |
| عَفَا الله عَمّن لم يَزُرْني مُوَدِّعاً |
فصحى |
| تَخَلّصْتُ مِمّن لم يكُنْ ذا حَفيظَة ٍ |
فصحى |
| زَعَمَ الرّسُولُ بأنّكُمْ قلتُمْ لهُ: |
فصحى |
| تعزّ وهونْ عليك الأمور |
فصحى |
| لا تَجْمَعي هَجراً عليّ وغُرْبَة ً |
فصحى |
| بنفسي التي مرَّتْ بنا وهي تستخفي |
فصحى |
| قَلبي إلى ما ضَرّني داعي |
فصحى |
| إذا كانَ مَن يهَوى يُكاتمُ حُبَّهُ |
فصحى |
| بكيت الدّموع حذار الفراق |
فصحى |
| أقرُّ الناس كلِّهمُ لعَيني |
فصحى |
| ولائمٍ في السُّمرِ من جَهلِهِ |
فصحى |
| فديتُ من لا أفدّي غيرهُ أبداً |
فصحى |
| هجرَ المجالسَ مذ هجرت ِلعلمه |
فصحى |
| جَعَلتِ محلّة َ البَلوى فُؤادي |
فصحى |
| ألمم بفوز قبل حين الرّحيلْ |
فصحى |
| يا مَن تَعلّقَهُ قَلبي ولمْ يرَهُ |
فصحى |
| أسألُ الله خيرَ هذا المَسيرِ |
فصحى |
| جاء الرّسُولُ بقُرْطاسٍ فشوّقَني |
فصحى |
| إن شَوْقي إليك لو شِئتُ أن يز |
فصحى |
| ما عَلَيَها لَوْ أنّها أذِنَتْ لي |
فصحى |
| كيف المريضُ الذي تُحمى عيادتهُ |
فصحى |