أسامة بن منقذ

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
وقفت على رسم ببيداء بلقع	فصحى
يا عجباً من وشك بين ما رغت	فصحى
يا لائم المشتاق تعـ	فصحى
بعدت مسافة بيننا وتوحشت	فصحى
خَلِيلى َّ، زُورَابِى ”رُوَيْقَة َ“ إنَّني	فصحى
لكن مكاني من أنعم الملك الصا	فصحى
قمر إذا عتبته شغفاً به	فصحى
ارضَ الخُمولَ، تَعشْ به في نَجْوَة ٍ	فصحى
بنفسي بعيد الدار بي من فراقه	فصحى
فَوِّض الأمرَ راضيَا	فصحى
أبا حسنٍ في طيِّ كلّ مساءَة ٍ	فصحى
أحببتها في عنفوان الصبا	فصحى
يا مُنعِماً، مَوْردُ إحسانِه	فصحى
يا من يهين المال في كسب العلا	فصحى
أنيسيَ في ليلِ القطيعة ِ مُشْبِهي:	فصحى
ما خَطَر السُّلوانُ في بَالِى	فصحى
وكيفَ أشكرُ مَن أسدَى إلى َّ يداً	فصحى
لما رأيت صروف هـ	فصحى
ماذا يروعك من وجدي ومن قلقي	فصحى
مروع بالقلى والصد ليس له	فصحى
غَادَيتَنِي حين عاديتُ الورَى فِيكَا	فصحى
أجيرة َ قَلبي، إن تَدانَوْا، وإن شَطُّوا	فصحى
يا غافلين عن الأمر الذي خلقوا	فصحى
قَد كنتُ أسمَعُ، لكن خِلتُه مَثلاً:	فصحى
رأيت ما تلفظ الموسى فآسفني	فصحى