أسامة بن منقذ

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
مُستصغَرُ الذْنبِ، إن عُدَّتْ إساءتُه	فصحى
كَم إلى كَم يُلحَي المحبُّ المشوقُ	فصحى
مروع بالقلى والصد ليس له	فصحى
لو كانَ رزقُ الفتَى بقوَّتهِ	فصحى
يا غافلين عن الأمر الذي خلقوا	فصحى
لما رأيت صروف هـ	فصحى
قَالُوا: أتَسلُو عنِ حبِـ	فصحى
كأنِّى عَجولٌ، أو ثَكُولٌ، إذا جَرى	فصحى
ولكنَّنيِ ألقَى الحوادثَ وادِعاًولكنَّنيِ ألقَى الحوادثَ وادِعاً	فصحى
لِدَتِي وإخوانُ الشَّبابِ مضَوْالِدَتِي وإخوانُ الشَّبابِ مضَوْا	فصحى
ما يريدُ الشَّوقُ من قلبِ مُعنَّى	فصحى
عقائل الحيّ أم سرب المها سنحا	فصحى
أُعاتِبُ فيكَ الدّهرَ، لو أعتبَ الدّهرُ	فصحى
وضح الصباح لناظر المتأمل	فصحى
رأيت ما تلفظ الموسى فآسفني	فصحى
وإنَّ امرأً أضحَى «بإرْبِلَ» دَارُه	فصحى
يا قلب كم يستخفك القلق	فصحى
يا ملولاً قلما ير	فصحى
أأحبابَنَا، خطبُ التَّفرِق شاغلُ	فصحى
لعمرك ما ينسيني الدهر روعتي	فصحى
لو أحسنوا في ملكنا أو أعتقوا	فصحى
أما ترى الشّيبَ قد ردَّاك بعد دُجَى	فصحى
كَم قَدْ جَزعتُ لبَيْن من فَارَقْتُه	فصحى
إن خان عهدك من توده	فصحى
أيُّها المغرورُ، مهلاً	فصحى