| إن فَاجَأَتْكَ اللَّيالِي |
فصحى |
| وضح الصباح لناظر المتأمل |
فصحى |
| هبوني كما زعموا مذنباً |
فصحى |
| ومن علقت بالصالح الملك كفه |
فصحى |
| أينِ غَضَّ دهرٌ من جِماحِيَ، أو ثَنَى |
فصحى |
| وافى كتابك معلناً بملامة |
فصحى |
| لَيس طَرفي جاراً لِقلبي، ولكنْ |
فصحى |
| أُفِّ لِلدُّنيا، فما أَوبَا جَنَاها |
فصحى |
| يا قمر أعجب ما فيه |
فصحى |
| بُثَيْنَة ُ، ما أعرضت عنكِ ملاَلة ً |
فصحى |
| منصورُ، دارُك أضْحَتْ منك مُوحِشَة ً |
فصحى |
| يا قلبُ، دَعْهُمِ، فقد جرَّبْتَ غَدرَهُمُ |
فصحى |
| سهل على العارف بالدهر |
فصحى |
| وافتَكَ حالِكة ُ السَّوادِ، يخالُها |
فصحى |
| دعاني إلى هجري بثينة حقبة ً |
فصحى |
| يَغالطني فيكم هَواي، فأنْثَني |
فصحى |
| أيا نازحاً لم أحتسب بعد داره |
فصحى |
| إذا ضاق بالخطي معترك الوغى |
فصحى |
| إن لم أبُحْ بهوَاك قُلنَ لَوائِمى : |
فصحى |
| عقائل الحيّ أم سرب المها سنحا |
فصحى |
| عجزتُ عن الدنيَا، فما ليَ من يدٍ |
فصحى |
| قمرٌ إذا عاتبته |
فصحى |
| أتْهَم فيكُم لائمي، وأنجَدا |
فصحى |
| تناءوا وما شطت بنا عنهم الدار |
فصحى |
| نكست في الخلق وحطتني السـ |
فصحى |