وإنّ الَّذي يجري لسخطي وريبتي - الأحوص
وإنّ الَّذي يجري لسخطي وريبتي
لَكَ الوَيْلُ رِيحَ الكَلْبِ إِنْ كُنْتَ تَعْقِلُ
لكالمستبيلِ الأسدَ والموتُ دونَ ما
يحاولُ منْ أبوالها إذْ تبولُ