فمنْ كانَ لاَ يأتيكَ إلاَّ لحاجة ٍ - الطرماح
فمنْ كانَ لاَ يأتيكَ إلاَّ لحاجة ٍ
يَرُوحُ لَهَا حَتَّى تُقَضَّى ويَغْتَدِي
فإنِّي لآتِيكُمْ تَشَكُّرَ مَا مَضى
منَ البرِّ، واستيجابَ مَا كانَ في غدِ