وعيد أتاني من زياد فلم أنم - الفرزدق
وَعِيدٌ أتَاني مِنْ زيادٍ فَلَمْ أنَمْ،
وَسَيْلُ اللِّوَى دُوني وَهَضْبُ التهائمِ
فَبِتُّ كَأنّي مُشْعَرٌ خَيْبَرِيّةً
سَرَتْ في عِظامي أوْ لُعابُ الأرَاقِمِ