سكينة - عبد القادر رابحي

لَيْسَ فِي نَبْعِ أَصْدَائِهِ
حِيلَةٌ
لَيْسَ فِي مُنْتَهَى عِلْمِهِ
مَا يُثِيرُ الشُّكُوكَ الدَّفِينَهْ...
هَامِسٌ فِي مَسَافَاتِهِ
لاَ يَمُرُّ عَلَى الشَّيْءِ
إنْ مَرَّ
فِي نَفْسِهِ الشَّيْءُ
أَوْ بَاتَ فِي مَمْلَكَاتِ انْتِمَاءَاتِهِ
لاَ يَفِرُّ مِنَ الشَّيْءِ
إنْ فَرَّ مِنَ نَفْسِهِ الشَّيْءُ
لاَ يَبْتَدِي أَحَدًا بِالَضَّغِينهْ..
هَكَذَا...
عَلَّمَتُهُ الحُرُوفُ
وَ نَامَتْ عَلَى سَاعِدَيْهِ السَّكِينَهْ..