دروب - عبد القادر رابحي

فِي مَدَاهَا تَسِيلُ القَصَائِدُ..
هَلْ مِنْ حَرِيرٍ
لِأَسْبِكَ خَيْطَ الحَنِينِ
الذِّي يَعْتَرِينِي
وَ هَلْ مِنْ ضِيَاءْ..؟
هَلْ رِيَاحٌ تُسَيِّجُني
فِي قُرَاهَا ؟
وَ تَحْفَظُ وَجْهِي الغَرِيبْ..
فِي مَدَاهَا تَسِيلُ القَصَائِدُ
لَكِنَّنِي أَسْتَنير بِأَتْعَابِهاَ وَ خُطَاهَا..