وكيفَ بنفسي كلمَّا قلتُ: أشرفتْ - ذو الرمة
وكيفَ بنفسي كلمَّا قلتُ: أشرفتْ
                                                                            على البرءِ منْ حوصاءَ هيضَ اندمالها
                                                                    تُهاضُ بِدارٍ قَدْ تَقادَمَ عَهْدُهَا،
                                                                            وإمَّا بأمواتٍ ألمَّ خيالها