أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها - علي بن أبي طالب
أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها
فإنها للحزنِ مخلوقة
همومها ما تنقضي ساعة
عَنْ مَلِكِ فيها وعن سُوقَهْ