أما الجلاح فإِنني فارقته - زهير بن جَناب الكلبي
أَمّا الجُلّاحُ فَإِنَّني فارَقتُهُ
لا عَن قِلىً وَلَقَد تَشُطُّ بِنا النَوى
فَلئِن ظَعَنتَ لَأُصبِحَنَّ مُخَيِّماً
وَلَئِن أَقَمتَ لَأَظعَنَنَّ عَلى هَوى