دافعتُ عَنهُ بِشِعريَ إذْ - علقمة الفحل
دافعتُ عَنهُ بِشِعريَ إذْ
كان لِقَومي في الفِداءِ جَحَدْ
فكان فيهِ ما أتاكَ وفي
تِسعينَ أسرَى مُقْرَنينَ صَفدْ
دافعَ قَومي في الكَتيبَة ِ إذْ
طارَ لأطرافِ الظُّباتِ وَقَدْ
فأصبَحوا عندَ ابنِ جَفنة َ في الـ
أغلال مِنهمْ والحَديدِ عُقَدْ
إذ مُخنَبٌ في المُخنَبينَ وفي النَّـ
ـهكَة ِ غَيٌّ بادِئٌ ورَشَدْ