يا بؤس للدَّهرِ أيّ خَطبٍ - أبو الفضل الميكالي

يا بؤس للدَّهرِ أيّ خَطبٍ
وَهابه الدّهرُ في ابن حامدْ

قد استوى الناسُ إذ تولى
فما ترى مَوقفاً لحامِدْ

يبكي على فَقدِه ثَلاثٌ
العِلمُ والزهدُ والمَحامدْ