أيّها الطّلبُ شمساً - أبو الفضل بن الأحنف
أيّها الطّلبُ شمساً
للورى تطلعُ ليلا
إئتِ مِن بَغدادَ بابَ الـ
ـشام أو نهر المعلَّى
تلق ثمّ الشّمسَ إلاّ
أنّها تسحب ذيلا
هي شمسٌ عزمت أ
لاّ تنيل الخلق نيلا
طلعت فوق كثيبٍ
في قَضِيبٍ هالَ هَيلا