وَدّعُوا، خِشْيَة َ الرّقِيبِ، بإيمَا - أبو فراس الحمداني
وَدّعُوا، خِشْيَة َ الرّقِيبِ، بإيمَا
ءٍ، فَوَدَّعْتُ، خَشْيَة َ اللُّوّامِ
لمْ أبحْ بالوداعِ ، جهراً ولكنْ
كانَ جفني فمي ، ودمعي كلامي !