ما آنَ أنْ أرتاعَ للشــ - أبو فراس الحمداني
ما آنَ أنْ أرتاعَ للشــ
ـيْبِ، المُفَوَّفِ في عِذَارِي؟
وَأكُفَّ عَنْ سُبُلِ الضّلا
لِ، وَأكْتَسِي ثَوْبَ الوَقَارِ
أمْ قَدْ أمِنْتُ الحَادِثَا
تِ من الغوادي والسواري
إني أعوذُ ، بحسنِ عفــ
ــوِ اللهِ ، منْ سوءِ اختياري