أيا مَنْ كانَ لا تَنْـ - أبو نواس
أيا مَنْ كانَ لا تَنْـ
ـشَبُ أظفارُ الْهَوَى فيهِ
فأضحى سائقُ الحبِّ
على رِجلَيهِ يُسعيهِ
كذا فِعلُ الذي اشتدَّ
مِنَ الشّرّ تَوَقّيهِ