أيُّها المغرورُ، مهلاً - أسامة بن منقذ
أيُّها المغرورُ، مهلاً
بلغ العمر مداه
كم عسى من جاوز السبـ
ـبعينَ يبقى ، كم عساهُ
أنسيت الله أم أمـ
ـنَكَ الله لَظاهُ
تظلم الناس لمن ترجو
جوه، أو تخْشَى سُطاهُ
أنتَ كالتَّنُور: يَصلَى النـ
ـارَ في نفِع سوَاهُ