يَغالطني فيكم هَواي، فأنْثَني - أسامة بن منقذ
يَغالطني فيكم هَواي، فأنْثَني
إليكم على إنكار ما قد بدا ليا
كَعَطْفَة أُمِّ البَوِّ تَرأَمُ شِلْوَهُ
وقد رابها منه الذي ليس خافيا