الضُّرُّ في أيّامِنا هَذِه - أسامة بن منقذ
الضُّرُّ في أيّامِنا هَذِه
كالليلِ يَغْشَى سائِرَ النَّاسِ
وكلهم راض وفوق الرضا
ببُلْغَة ِ الطَّاعِم والكَاسِي
ودون ما يرجونه مانع
يلقى وجوه الناس بالياس