بِنَفْسِي عذولُ، لامَ فيكُمُ، فردَّ لي - أسامة بن منقذ
بِنَفْسِي عذولُ، لامَ فيكُمُ، فردَّ لي
بذكرِكُم رَوْحَ الحَياة ِ عَذُول
لحَى َ نَاصِحاً فيكم، فأذكَى صَبَابتي
وتذكي الرياح النار وهي بليل
أسوف صعيد الأرض إذ وافق اسمه
صعيداً به أهل الحبيب نزول
وأغدو على أسوان أسوان في الحشا
لِبعْدى َ عَنها لوعَة ٌ وغَليلُ