ألم تستحيِ من وجهِ المشيبِ ، - ابن المعتز
ألم تستحيِ من وجهِ المشيبِ ،
و قد ناجاكبالوعظِ المشيبِ
أراكَ تُعِدُّ للآمالِ ذُخراً،
فما أعددتَ للأملِ القريبِ؟