عادَ السرورُ إليكَ في الأعيادِ ، - ابن المعتز

عادَ السرورُ إليكَ في الأعيادِ ،
و سعدتَ من دنياكَ بالإسعادِ

و قضاءُ شكرٍ ربما حملتهُ
رفقاً ، فقدْ أثقلته بأيادِ

قادَ النفوسَمهابة ٌ ومحبة ً ،
بَدرٌ بَدا مُتَعَمّماً بسَوَادِ

ما إن أرى شبَهاً لهُ، فيما أرى ،
أمُّ الكرامِ قليلة ُ الأولادِ