وَشَمْسِ لَيْلٍ طَرَقْتُها فبدا - ابن المعتز
وَشَمْسِ لَيْلٍ طَرَقْتُها فبدا
منها صُدُودٌ ما كنْتُ أَحْسبُهُ
تقولُ: مَنْ ذَا فَلَسْتُ أَعْرِفُهُ!
يأْلُفُه القَلْبُ حَيْثُ أَطلبُهُ