يا ظبية َ الميدانِ ، واحربا ، - ابن المعتز
يا ظبية َ الميدانِ ، واحربا ،
من سحرِ أجفانٍ تمرضها
تَفديكَ نَفسٌ أنتَ فِتنَتُها،
لاشكَ أنّكَ سَوفَ تَقبِضُها
طُوبَى لطَرفٍ ظلّ مُكتَحِلاً
بغبارِ خيلكَ حينَ تركضها
تحكي حوافرها ، إذا وقعتْ ،
حرقاً على قلبي ترضضها